وَعِلْمًا، وَأَسْبَغَ (?) عَلَى أَوْلِيَائِهِ نِعَمًا عُمًّا (?) ، وَبَعَثَ فيهم رسولا من أنفسهم (?) أَنْفُسِهِمْ (?) عُرْبًا وَعُجْمًا، وَأَزْكَاهُمْ (?) مَحْتِدًا (?) وَمَنْمًى (?) ، وَأَرْجَحَهُمْ عَقْلًا وَحِلْمًا (?) ، وَأَوْفَرَهُمْ عِلْمًا وَفَهْمًا وَأَقْوَاهُمْ يَقِينًا (?) وعزما، وأشدهم بهم رأفة ورحما، وزكاه رُوحًا وَجِسْمًا، وَحَاشَاهُ (?) عَيْبًا وَوَصْمًا (?) ، وَآتَاهُ حِكْمَةً (?) وَحُكْمًا (?) وَفَتَحَ بِهِ أَعْيُنًا عُمْيًا (?) ، وَقُلُوبًا غُلْفًا (?) وَآذَانًا صُمًّا، فَآمَنَ بِهِ وَعَزَّرَهُ (?) وَنَصَرَهُ مَنْ جعل الله له في مغنم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015