وَقْتِهِمْ عَلَى صَوَابِ فِعْلِهِمْ.. وَالْمُخَالِفُ فِي ذَلِكَ مِنْ كُفْرِهِمْ كَافِرٌ.
وَأَجْمَعَ فُقَهَاءُ بَغْدَادَ أَيَّامَ الْمُقْتَدِرِ (?) مِنَ الْمَالِكِيَّةِ، وَقَاضِي قُضَاتِهَا أَبُو عُمَرَ (?) الْمَالِكِيُّ عَلَى قَتْلِ الْحَلَّاجِ (?) وَصَلْبِهِ لِدَعْوَاهُ الْإِلَهِيَّةَ (?) ، وَالْقَوْلِ بِالْحُلُولِ (?) وَقَوْلِهِ «أَنَا الْحَقُّ» مَعَ تَمَسُّكِهِ في الظاهر بالشريعة، ولم يقبلوا توبته.