أَمَّا الصُّورَةُ وَجَمَالُهَا، وَتَنَاسُبُ أَعْضَائِهِ فِي حُسْنِهَا، فَقَدْ جَاءَتِ الْآثَارُ الصَّحِيحَةُ، وَالْمَشْهُورَةُ الْكَثِيرَةُ، بِذَلِكَ مِنْ حَدِيثِ عَلِيٍّ (?) ، وَأَنَسِ (?) بْنِ مَالِكٍ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ (?) ، وَالْبَرَاءِ (?) بْنِ عَازِبٍ، وَعَائِشَةَ (?) أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ، وَابْنِ أَبِي (?) هَالَةَ، وَأَبِي (?) جُحَيْفَةَ، وَجَابِرِ (?) بْنِ سَمُرَةَ، وَأُمِّ مَعْبَدٍ (?) ، وَابْنِ عَبَّاسٍ (?) ، وَمُعَرِّضِ بْنِ