1142* (وكان لخداش فرس يقال له درهم، وفيه يقول:
أقول لعبد الله فى السّرّ بيننا: ... لك الويل عجّل لى اللّجام ودرهما) «1»
1143* وممّا يتمثّل به من شعره قوله:
ولن أكون كمن ألقى رحالته ... على الحمار وخلّى صهوة الفرس
وقوله:
فإن يك أوس حيّة مستميتة ... فذرنى وأوسا، إنّ رقيته معى «2»