علام يكحّلن نجل العيون ... ويحدثن بعد الخضاب الخضابا
ويبرقن؟ إلّا لما تعلمون ... فلا تحرموا الغانيات الضرابا
[إذا لم يخالطن كلّ الخلا ... ط أصبحن مخرنطمات غضابا] [1]
يميت العتاب خلاط النّساء ... ويحيى اجتناب الخلاط العتابا
وقال له عبد الملك بن مروان حين أنشده هذه الأبيات: ما عرف النساء أحد معرفتك [2] .