715* هو أبو عرار؛ وفيه يقول عمرو لامرأته [2] :
أرادت عرارا بالهوان ومن يرد ... عرارا بنىّ بالهوان فقد ظلم [3]
فإن كنت منى أو تريدين صحبتى ... فكونى له كالسمن ربّت له الأدم [4]
وإلّا فبينى مثل ما بان راكب ... تيمّم خمسا ليس فى سيره أمم [5]
وإنّ عرارا إن يكن ذا شكيمة ... تقاسينها منه فما أملك الشّيم [6]
وإنّ عرارا إن يكن غير واضح ... فإنى أحبّ الجون ذا المنكب العمم [7]
716* ووفد على عبد الملك بن مروان [8] وفد أهل الكوفة، فلما دخلوا