أقول له والرّمح يأطر متنه ... تأمّل خفافا إنّنى أنا ذلكا [1]
590* وشهد خفاف مع النبى صلى الله عليه وسلم فتح مكّة ومعه لواء بنى سليم.
(ومما يسأل عنه من شعر قوله:
فلم يك طبّهم جبنا ولكن ... رميناهم بثالثة الأثافى) [2]