اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولُهُ لَهُ مُحِبَّانِ , وَهُوَ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مُحِبٌّ , الَّذِي لَا يُحِبُّهُ إِلَّا مُؤْمِنٌ تَقِيُّ , وَلَا يُبْغِضُهُ إِلَّا مُنَافِقٌ شَقِيُّ , مَعْدِنُ الْعَقْلِ وَالْعِلْمِ , وَالْحِلْمِ وَالْأَدَبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ