الشريعه للاجري (صفحة 1253)

باب ذكر ما أعطي النبي صلى الله عليه وسلم من الشفاعة للخلق في يوم القيامة خصوصا له قال محمد بن الحسين رحمه الله: قد تقدم ذكر ما في هذا الكتاب , أعني كتاب الشريعة في باب: من كذب بالشفاعة فلم أحب إعادته خشية أن يطول به الكتاب. وباب: الحوض الذي أعطي

بَابُ ذِكْرِ مَا أُعْطِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الشَّفَاعَةِ لِلْخَلْقِ فِي يَوْمِ الْقِيَامَةِ خُصُوصًا لَهُ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رَحِمَهُ اللَّهُ: قَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُ مَا فِي هَذَا الْكِتَابِ , أَعْنِي كِتَابَ الشَّرِيعَةِ فِي بَابِ: مَنْ كَذَّبَ بِالشَّفَاعَةِ فَلَمْ أُحِبُّ إِعَادَتَهُ خَشْيَةَ أَنْ يَطُولَ بِهِ الْكِتَابُ. وَبَابُ: الْحَوْضِ الَّذِي أُعْطِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذَكَرْتُهُ فِي بَابِ: مَنْ كَذَّبَ بِالْحَوْضِ فَلَمْ أُحِبُّ إِعَادَتَهُ وَنَذْكُرُ هَا هُنَا مَا لَمْ يَتَقَدَّمْ ذِكْرُهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015