1 - توحيد في المعرفة والإثبات.

2 - توحيد في المطلب والقصد.

ومنهم من قال: التوحيد قسمان:

1 - التوحيد العلمي الخبري.

2 - التوحيد الإرادي الطلبي.

ومنهم من قال: التوحيد قسمان:

1 - التوحيد القولي.

2 - التوحيد العملي.

ويقول بعضهم: التوحيد قسمان:

1 - توحيد السيادة.

2 - توحيد العبادة.

وبعض العلماء يذكرون له ثلاثة أنواع ـ كما أسلفنا ـ فلو كان الاستقراء والتتبع صحيحًا لما حصل هذا التناقض.

يقال في الرد عليها: إن تنوع العبارات في التعبير عن أنواع التوحيد لا يدل على التناقض، فإنها متفقة في المضمون، فمثلاً: التوحيد العلمي والخبري، وتوحيد المعرفة والإثبات، والتوحيد القولي، وهكذا توحيد السيادة كلها بمعنى: توحيد الأسماء والصفات وتوحيد الربوبية.

وتوحيد القصد والطلب، والتوحيد الإرادي الطلبي، والتوحيد العملي، وتوحيد العبادة كلها بمعنى توحيد الألوهية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015