الباب الثاني: في بيان الشرك في العرب في الجاهلية وأسباب ذلك.

وتحته فصلان:

الفصل الأول: أن العرب كانوا على دين إبراهيم عليه السلام قبل الوثنية.

الفصل الثاني: متى كان ظهور الشرك فيهم وبيان سببه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015