لا يصح الشرط، إذاً يكون ولاؤه للثاني لا للأول، ولهذا يقول: «وولاؤه له».
قوله: «وإن عجز» أي: عن الأداء، وهذا مقابل قوله: «فإن أدى».
قوله: «عاد قناً» يعني رجع عبداً.