والشكر على المصيبة مستحب؛ لأنه فوق الرضا؛ لأن الشكر رضا وزيادة.
انتهى بحمد الله تعالى المجلد الخامس
ويليه بمشيئة الله عزّ وجل المجلد السادس
وأوله «كتاب الزكاة»