إن كان لازما للراوي في جميع حالاته فهو الشاذ، على رأي بعض أهل الحديث (?).
أو إن كان سوء الحفظ طارئا على الراوي؛ إما لكبره، أو لذهاب بصره، أو لاحتراق كتبه أو عدمها بأن كان يعتمدها فرجع إلى حفظه فساء فهذا هو المختلِط (?). والحكم فيه أن