وَإِنْ خَافَ نَقْضَ الْعَهْدِ مِنْهُمْ، نَبَذَ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
اسْتَوْلَى المُسْلِمون على الذين أسَرُوهم (?)، وأخَذُوا أمْوالَهم، [فاسْتَنْقَذُوا ذلك منهم] (?)، لم يَلزَمْ رَدُّه إليهم على هذا القَوْلِ. ومُقْتَضَى القَوْلِ الأوَّلِ وُجُوبُ رَدِّه، كما يَجِبُ رَدُّ أمْوالِ أهلِ الذِّمَّةِ.