. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
حُذيْفَةَ وَائْتُونِي بأنْبِجَانِيَّتهِ» (?). مُتِّفَقٌ عليه (?). وقال -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- لعائشةَ: «أمِيطِي عَنَّا قِرَامَكِ (?) هَذَا؛ فإِنَّهُ لَا يَزَالُ تَصَاوِيرُهُ (?) تَعْرِضُ لِي فِي صَلَاِتِي». رَواه البخاريُّ (?). ويُكْرهُ أنَّ يُصَلِّيَ وهو مَعْقُوصٌ أو مَكْتُوفٌ، لِما رُوِيَ عن ابنِ عباسٍ، أنَّه رَأى عبدَ اللهِ بنَ الحارِثِ يُصَلِّي ورَأْسُه مَعْقوصٌ مِن وَرائِه، فقام إليه [فَجَعَلَ يَحُلُّه] (?)، فلمَّا انْصَرَفَ أقْبَلَ على ابنِ عباسٍ، فقال: مالَكَ وَرأْسِي؟ فقال (?): إنِّي سَمِعْتُ