. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
منه، وكذلك إن سَكَتَ للتَّنَفُّسِ، أو اعْتَرَضَه (?) سُعْلةٌ (?) ونحو ذلك. ويَحْتَمِلُ أن [يَلْزَمَه حالًّا] (?). ذَكَره أبو الخَطّابِ. وهو قولُ أبى حنيفةَ، وبعضِ الشّافِعِيَّةِ؛ لأَنَّ التَّأْجِيلَ يَمْنَعُ اسْتِيفاءَ الحَقِّ في الحالِ، فلم يُقْبَلْ، كما لو قال: له عَلَىَّ دَرَاهِمُ قَضَيْتُه (?) إيّاها.