. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
له. وقد جاءَ في كتابِ الله تعالى وكلام العربِ، قال اللهُ تعالى: {تَاللهِ لَتُسْئَلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ} (?). {تَاللهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللهُ عَلَينا} (?). {تَاللهِ تَفْتَوأ تَذْكُرُ يُوسُفَ} (?). {تَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أصْنَامَكُم} (?).
وقال الشاعرُ (?):
تَاللهِ يَبْقَى على الأيَّامِ ذُو حِيَدٍ … بمُشْمَخِرٍّ به الظَّيَّانُ والْآسُ (?)
وإن قال: ما (?) أرَدْتُ به القَسَمَ. لم يُقْبَلْ قولُه، لأنَّه أتَى باللَّفْظِ الصَّريحِ في القَسَمِ، واقْتَرَنَتْ به قَرِينَة دالَّة عليه، وهو الجوابُ بجَوابِ