ينفعني، وإذا حدثني أحد من اصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - استحلفته، فإذا حلف لي صدقته"؟!

هذا هو موقف الأمة من صدر الإسلام إلى يوم الناس هذا، يعملون بالحديث النبوي (الصحيح) ولم يفرقوا بين حديث رواه واحد أو اثنان أو ثلاثة وحديث رواه أربعون، فما أبعد منكري السنة عن الحق في كل شبهاتهم التي يثيرونها لإبطال سنة نبي الرحمة - صلى الله عليه وسلم - قاتلهم الله أنى يؤفكون.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015