وَذَا وأنى وَمَتى ك بلَى وأميل عَسى لمجيء عَسَيْت
وَقد تمال الفتحة مُنْفَرِدَة فِي نَحْو من الضَّرَر وَمن الْكبر وَمن المحاذر