وَمَتى قصد لإدغام المتقارب فَلَا بُد من قلبه وَالْقِيَاس قلب الأول إِلَّا لعَارض فِي نَحْو اذبحتودا واذبحاذه وَفِي جملَة من تَاء الافتعال لنحوه ولكثرة تغيرها ومحم فِي مَعَهم ضَعِيف وست أَصله سدس شَاذ لَازم

وَلَا ترغم مِنْهَا فِي كلمة مَا يُؤَدِّي إِلَى لبس بتركيب آخر نَحْو وطد ووتد وشَاة زنماء وَمن ثمَّ لم يَقُولُوا وطدا وَلَا وتدا لما يلْزم من ثقل أَو لبس بِخِلَاف نَحْو امحى واطير وَجَاء ود فِي وتد فِي تَمِيم

وَلم تُدْغَم حُرُوف ضوي مشفر فِيمَا يقاربها لزِيَادَة صفتهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015