وقال مالك: المستحب أن لا يقرأها.

وقال الحكم، وابن أبي ليلى، وإسحاق: إن جهرت بها فحسن وإن أخفيت فحسن.

واستحب أبو حنيفة قراءتها قبل الفاتحة مع الإخفاء دون السورة.

***

طور بواسطة نورين ميديا © 2015