وقال مالك: المستحب أن لا يقرأها.
وقال الحكم، وابن أبي ليلى، وإسحاق: إن جهرت بها فحسن وإن أخفيت فحسن.
واستحب أبو حنيفة قراءتها قبل الفاتحة مع الإخفاء دون السورة.
***