تولَّى المؤلفُ تدريس العلم الشريف، وقد انتفع به كثيرون في بلده وما دخَلها من أقطار العالم، واشتغل بالإفتاء، ومن طالع فتاواه وما كَتب من أجوبة علِم أن الفتوى كانت تُحمل إليه من أرجاءِ حضرموت واليمن وجاوة وغير ها من البلدان.
من أشهرهم (?) ابنه العلامة عمر وابنه السيد عقيل، والسيد علي بن علوي بن عبد الله بن حسين بن طاهر (?)، والعلامة عيدروس بن عمر الحبشي (صاحب الغرفة) (?)، والسيد عيدروس بن أحمد