السابع والعشرين، فهو يطلع الفجر، ويتقدم في بعض الأشهر قليلاً ويتأخر في بعضها) انتهى. وقال الشيخ شاد بن متاك بن عثمان السواحلي الشافعي (?) في «وسيلة الطلاب»: (وقد ذكر بعض العلماء المنصفين من أصحابنا: أنه إذا حال دون الفجر حائل، اعتبر بالقمر، فإنه ليلة الثاني عشر من الهلال، يغرب مع طلوع الفجر، وقد يتأخر غروبه قليلاً في بعض الأشهر، حتى يكون غروبه وقت الفجر ليلة الثالث عشر بل هو الغالب) انتهى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015