والعشرين ((?)، فإن لسواد الليل المظلم منها اثنا عشر منزلاً، وأن الفجر في الثالث عشر منها، فإذا رأيت منزلاً منها عند غروب الشمس طالعاً في المشرق، أو غارباً في المغرب .. فاعلم إنك إذا رأيت الثالث عشر منه (?) في ذلك الموضع .. فقد طلع الفجر ((?)، وهذا لا يختلف في كل زمان ومكان. مثال: ذلك أنك إذا رأيت (الثريا) وقت غروب الشمس في موضع من السماء، ثم رأيت في ذلك الموضع (الغفر) .. فقد طلع الفجر. وعلى هذا القياس) انتهى. إلى أن قال: (قلت: ولم أر لأحد من العلماء، نصاً في الرد على هذا القائل المذكور،