ومرّ فيه عن الدميري، و «القاموس»، و «المغني»، و «القول التمام»، والقليوبي: أن الفجر في اللغة هو البياض الذي فيه حمرة. وأما الزيادة، وتبين النهار، والاعتراض، فقال ((?) في «الوسيط»: (ولا نظر إلى الفجر الكاذب، وهو يبدو مستطيلاً، ثم (يمحق) ((?) ويبدو الصادق مستطيراً، ثم لا يزال الضوء يزداد، قال - صلى الله عليه وسلم -: «لا يغرنكم الفجر المستطيل، فكلوا واشربوا حتى يطلع الفجر المستطير» انتهى. وقال: الشيخ زكريا ((?)

في «شرحه الصغير للبهجة» - في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015