وفي «التحفة» ابن حجر الهيتمي ((?) - بعد كلام يتعلق بالفجرين - ما لفظه (فالحاصل أنه أي: الكاذب: نور يبرزه الله من ذلك الشعاع - (أي: شعاع الشمس) ((?) - أو يخلقه حينئذ علامة على قرب الصبح، ومخالفاً له في الشكل، ليحصل التمييز، وتتضح العلامة العارضة من المعلم عليه المقصود، فتأمل ذلك فإنه غريب مهم، وفي حديث عند أحمد: «ليس الفجر الأبيض المستطيل في الأفق