والآثار التي وردت في فضل التسمية بمحمد أكثر من أن تحصى.
وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قيل له: متى وجبت لك النبوة؟ قال: "وآدم بين الروح والجسد" رواه الترمذي في المناقب من حديث أبي سلمة عن أبي هريرة، وقال: حسن غريب.