وعائشة رضي الله عنها هي التي قبض النبي صلى الله عليه وسلم بين سحرها ونحرها -كما كانت تقول1- لأنه صلى الله عليه وسلم لقي ربه وهو في حجرها، وكان آخر عهده أن بل ريقها ريقه رضي الله عنها.