نوح عليه السلام وقومه (?) ، فكان الطوفان.
هود عليه السلام وقومه (?) عاد وهلاكهم.
صالح عليه السلام وقومه (?) ثمود وهلاكهم.
إبراهيم عليه السلام (?) أبو الأنبياء عليهم السلام وأبو نبينا محمد رسول الله صلّى الله عليه وسلم وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ وَآتَيْناهُ أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ [العنكبوت: 27] .
وإبراهيم (عليه السلام) هو الذي واجهه أولا أهل بابل (أو أور) ذات الآلهة الكبيرة، وكبيرها مردوك، وملكهم الطاغية النمرود.
لوط عليه السلام وقومه (?) ، وعقاب الله لهم.
شعيب عليه السلام وأهل مدين (?) وهلاكهم.
وبهذه الأمثلة وغيرها من الصيغ والشواهد الواضحة في دعوة الله تعالى يتبين نتيجة اتّباعها لدعوة الله تعالى ونصرهم على عدوهم، كما يتبين مصائر