عزّ وجلّ، ألا ومن كانت عنده أمانة فليؤدّها إلى من ائتمنه عليها» .
وبسط يديه، وقال: «ألا هل بلّغت؟! ألا هل بلّغت؟!» .
ثمّ قال: «ليبلّغ الشاهد الغائب، فإنّه ربّ مبلّغ أسعد من سامع» (?) .