المبارك هذا، كما سرّ- قبل أيام من وفاته- ببعض خدماتنا المتواضعة التي قمنا بها في إخراج كتبه ومؤلّفاته منقّحة، ونشرها في طباعة أنيقة بين يدي القرّاء.

نسأل الله تبارك وتعالى أن يتقبّل جهدنا المتواضع في خدمة هذا الكتاب خالصا لوجهه، إنّه سميع مجيب، وهو على كلّ شيء قدير.

دمشق 18/ جمادى الأولى 1424 هـ

17/ تموز (يوليو) 2003 م

كتبه

المعتزّ بالله تعالى

عبد الماجد الغوريّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015