إن عالم الإسلام اليوم لابد أن يقدر للعقيدة قدرها، ويعمل على إعادة بناء صرح العقيدة والحضارة من جديد، ويهجر المعصية إلى الطاعة، والفرقة إلى الوحدة، واليأس إلى الأمل، والكسل إلى العمل، والذل إلى العز، والضعف إلى القوة، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.