قال: فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه".
وقد عرف ابن عمر - فيما بعد - من أبيه أن الذي أجاره هو العاص بن وائل السهمي (?).
لقد كان رد فعل قريش عنيفاً أمام حادثة إسلام عمر حتى سال بهم الوادي يريدون قتله لولا إجارة العاص له (?).
أما قصة استماعه القرآن يتلوه الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاته قرب الكعبة وعمر مستخف بأستارها (?)، وكذلك قصته مع أخته فاطمة حين لطمها لإسلامها وضرب زوجها سعيد بن زيد، ثم اطلاعه على صحيفة فيها آيات وإسلامه (?)، فلم يثبت شئ من هذه القصص من طريق صحيحة.