- فقلت لابن أبي ذئب: أتأخذ بهذا يا أبا الحارث؟: 184.
- وما سكت حتى تمنيت أن يسكت: 184.
- آخذ بكتاب الله، فإن لم أجد فَبِسُنَّةِ رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : 402.
- أبحجة أم بغير حجة؟: 405.
- إبراهيم أفقه من سالم، ولولا فضل الصحبة لقلت: إن علقمة أفقه من عبد الله بن عمر: 424.
- أتأخذ بهذا يا أبا الحارث؟: 402.
- أثبتوها: 427.
- إذا جاء عن النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فعلى الرأس والعين، وإذا جاء عن أصحاب النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نختار من قولهم: 418.
- أرأيت إن كانا في سفينة، أرأيت إن كانا في سجن؟: 425.
- أعرفتم الآن؟: 405.
- إنا لنستعد للبلاء قبل نزوله: 403.
- إن ابن أبي ليلى ليستحل مني ما لا أستحله من حيوان: 407.
- أننا نأخذ أولا بكتاب الله ثم بالسنة ثم بأقضية الصحابة ... : 418.
- حدثني حماد عن إبراهيم عن علقمة والأسود عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان لا يرفع ... : 424.
- رفقا رفقا ما تقولون؟: 405.
- الصواب هو القول الأول الذي أجبتكم به لعلة كذا وكذا: 406.
- عن أصحاب عمر عن عمر، وعن أصحاب علي عن علي، وعن أصحاب عبد الله بن مسعود عن عبد الله ... : 417.
- فاستمعوا، واخترع لهم قولا ثالثا ... : 406.
- فما تقولون فيمن يزعم أن قولكم هو الصواب ... وأن هذا القول خطأ؟: 405.
- فما تقولون فيمن يزعم أن هذا القول خطأ، والأول خطأ والصواب قول ثالث؟: 406.
- فما لم أجده فيه أخذت بسنّة رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - والآثار الصحاح عنه التي فشت بين أيدي الثقات: 402.
- فناظرهم حتى ردهم عن القول: 405.
- القول فيها كذا وكذا: 421.
- كان حماد أفقه من الزهري، وكان إبراهيم أفقه من سالم ... : 424.
- كذب والله وافترى علينا من يقول: إننا نقدم القياس على النص ... : 418.
- كل شيء تكلم النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سمعناه أو لم نسمعه - فعلى الرأس والعين قد آمنا به ونشهد أنه كما قال نبي الله: 417.
- لا [لقتادة]: 403.
- لا بأس به: 425.
- لا تثبتوها: 427.
- لا ترفعوا المسألة حتى يحضر عافية ... : 427.