- إن أحاديث الآحاد تفيد الظن ... : 366.
- إنه كان صريحًا صادقًا في الإبانة عن سبب صحبته للنبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : 328.
- زعم أن أبا هريرة سوغ لنفسه أن يكذب على رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : 350.
- زعم أن أبا هريرة كان يأخذ عن كعب الأحبار الحديث ثم ينسبه إلى النبي - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: 350.
- زعم أن الصحابة اتهموا أبا هريرة بالكذب ... : 345.
- زعم أن عمر ضربه بالدرة [أبا هريرة] ... : 344.
- زعم أن عمر تهدده بالنفي إلى بلاده أو إلى أرض القردة ... : 344.
- زعم أن المؤرخين أجمعوا على أن أبا هريرة كان رجلاً مزاحًا مهذارًا ... : 337.
- فلعنة الله على الكاذبين متعمدين أم غير متعمدين: 331، 332، 338، 368.
- لم يختلف الناس في اسم أحد - في الجاهلية والإسلام - كما اختلفوا في اسم أبي هريرة ... : 320.
- نقل أن عمر قال لكعب الأحبار: لتتركن الحديث عن رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ... : 363.
- نقل عن عمر أنه هدّد أبا هريرة ... : 364.
- وإذا كانوا قد اختلفوا في اسم أبي هريرة ... : 322.
- وأن تضيق به صدور الحشوية وشيوخ الجهل من زوامل الأسفار ... : 43.
- وبخاصة لأن هذا المصنف لم يكن له من قبل مثال يحتذيه ... : 43.
- وقد كان قد أصاب زاملتين من كتب أهل الكتاب ... : 363.
- وقد ينبعث له من يتطاول إلى معارضته ممن تعفنت أفكارهم وتحجرت عقولهم ... : 43.
- ولا نستوفي ذكر انتقاد الصحابة له والشك في رواياته ... : 348.
- ولقد كان أميا لا يقرأ ولا يكتب: 323.
- ولقد كانوا يتهكمون برواياته ... : 341، 342.
- وهذه الدراسة الجامعة التي قامت على قواعد التحقيق العلمي ... : 43.
- ويبدو من سؤال هذا الرجل أنه لم يكن مستفهما ... : 341.
- ابتعت غلاما فاستغللته، ثم ظهرت منه على عيب ... : 183.
- ويجوز التقلد من السلطان الجائر كما يجوز من العادل: 224.