- إجلاله لعبد الله بن المبارك وقد كان أخص أصحاب أبي حنيفة: 410.
- أدركت أهل هذه البلاد، وإنهم ليكرهون هذا الإكثار الذي في الناس اليوم: 403.
- أستحب الغسل من غسل الميت ولا أرى ذلك واجبا: 300.
- أشهد أنه كذاب [محمد بن إسحاق]: 267.
- اعلم أنه ليس يسلم رجل يحدث بكل ما سمع، ولا يكون إماما أبدا وهو يحدّث بكل ما سمع: 252.
- أن خبر الآحاد قطعي موجب للعلم والعمل معا: 167.
- إنما كان الناس يفتون بما سمعوا وعلموا، ولم يكن هذا الكلام الذي في الناس اليوم: 404.
- أول من أسند الحديث ابن شهاب: 212.
- أول من دَوَّنَ العلم ابن شهاب: 211.
- ربما جلس إلينا الشيخ فيحدث جل نهاره ما نأخذ عنه حديثا واحدا: 437.
- عرضت كتابي هذا على سبعين فقيها من فقهاء المدينة فكلهم واطأني عليه فسميته الموطأ: 431.
- عرقت مع أبي حنيفة، إنه لفقيه يا مصري: 409.
- فغضب مالك ... : 403.
- قوله في محمد بن إسحاق: 407.
- كان الزهري إذا دخل المدينة لم يحدّث بها أحد من العلماء حتى يخرج منها: 210.
- كان يطالع كتب أبي حنيفة - أي كتب أصحابه عنه - حتى جمع عنده من مسائله نحو ستين ألف مسألة: 409.
- كتاب ألفته في أربعين سَنَةٍ، أخذتموه في أربعين يوما ما أقل ما تفقهون فيه: 432.
- لا تفعل يا أمير المؤمنين فإن أصحاب رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اختلفوا في الفروع وتفرقوا في البلدان، وكل مصيب: 431.
- لا تكلمهم ولا ترو عنهم فإنهم يكذبون [الرافضة]: 79.
- لا يؤخذ العلم عن أربعة: رجل معلن بالسفه ... : 93، 437.
- المراد جواز التحدث عنهم بما كان من أمر حسن، أما ما عُلم كذبه، فلا: 260.
- هذا رجل لو أراد أن يقيم الدليل على أن هذه السارية من ذهب لاستطاع: 406.
- هل أنت من الأرأيتيين، هل أنت قادم من العراق؟: 403.
- يُسَمِّي العراق (دار الضرب): 79.