- أبان بن تغلب الكوفي «شيعي جلد» لكنه صدوق، فلنا صدقه، وعليه بدعته: 267.
- إنه كان أحفظ من الإمام مسلم (الإمام النسائي): 450.
- إنها لا تصح (إحراق أبي بكر الصديق صحيفة للأحاديث بها خمسمائة حديث) [فهذا لا يصح]:154 هامش، 159.
- فأما الصحابة رضي الله عنهم فبساطهم مطوي وإن جرى ما جرى ... : 261.
- قلت: هو الذي أشار على سليمان باستخلاف عمر بن عبد العزيز: 228.
- كان أحفظ من الإمام مسلم (النسائي): 450.
- كان - أي أبو بكر الصديق - أول من احتاط في قبول الأخبار: 66.
- لم يجتمع اثنان من علماء هذا الشأن على توثيق ضعيف ولا على تضعيف ثقة: 266، 269.
- وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام وأفضلها بعد كتاب الله تعالى ... : 446.
- وهو علم الحفاظ الإمام الحافظ الحجة: 212.
- وهو [الخطيب] وأبو نعيم وكثير من علماء المتأخرين ... : 371 هامش.
- أَقَصُرَتْ الصَّلاَةُ أَمْ نَسِيتَ؟: 168.
- إِنَّ مِنَ الْحَدِيثِ حَدِيثًا لَهُ ضَوْءٌ [كَضَوْءِ النَّهَارِ] نَعْرِفُهُ بِهِ، وَإِنَّ مِنَ الْحَدِيثِ حَدِيثًا لَهُ ظُلْمَةٌ كَظُلْمَةِ اللَّيْلِ نَعْرِفُهُ بِهَا: 102.
- قد اجتهدت ومضى حكمك: 184.
- ما ظننت أن أحدا بلغ من العلم ما بلغ ابن شهاب: 210.
- نزلت على أبي هريرة، ولم أدرك من الصحابة رجلا أشد تشميرا ولا أقوم على ضيف منه: 294.