وأختم كلمتي بدعوة الإمام ابن الجوزي - رَحِمَهُ اللهُ - إذ يقول: اللهم لا تعذب لساناً يخبر عنك، ولا عيناً تنظر إلى علوم تدل عليك، ولا قدماً تمشي إلى خدمتك، ولا يداً تكتب حديث رسولك، فبعزتك لا تدخلني النار، فقد علم أهلها أني كنت أذب عن دينك، اللهم آمين.

وصل الله على سيدنا محمد وآله وأصحابه وسلم تسليماً كثيراً ..

طيبة الطيبة في 29/ 9 / 1401 هـ

خادم الكتاب والسُنَّة

محمد طاهر حكيم

وفَّقه الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015