لك، اللَّهم ربنا ورب كل شيء، أنا شهيد (أن) (?) محمدًا عبدك ورسولك، اللَّهم ربنا ورب كل شيء أنا شهيد أن العباد كلهم إخوة، اللَّهم ربنا ورب كل شيء، اجلعني مخلصًا لك وأهلي في كل ساعة من الدنيا والآخرة، يا ذا الجلال والإكرام اسمع واستجب، الله أكبر الأكبر، الله نور السماوات والأرض، الله أكبر الأكبر، حسبي الله ونعم الوكيل، الله أكبر الأكبر".
أخرجه الإمام أحمد (?) د (?) -وهذا لفظه- وعند الإمام أحمد: "الله الأكبر الأكبر" في المواضع.
1578 - عن معاذ بن جبل: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ بيده وقال: يا معاذ، واللَّه إني لأحبك. (فقال:) (?) أوصيك يا معاذ لا تدعن دبر كل صلاة تقول: اللَّهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك".
رواه الإمام أحمد (?) د (?) -وهذا لفظه- س (?).
1579 - عن أبي ذر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من قال في دبر صلاة الفجر -وهو ثاني رجله قبل أن يتكلم-: لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ له الملك وله الحمد، يحيى ويميت، وهو على كل شيء قدير. عشر مرات، كتبت له عشر حسنات، ومحي عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك كله في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان، ولم ينبغ للذنب (?) أن يدركه في