رواه الإمام أحمد (?) -وهذا لفظه- د (?) إلى قوله: "فيتوب الله عليه".

5904 - وعن نعيم بن هزال "أن هزالاً كان استأجر ماعز بن مالك، وكانت له جارية -يقال لها: فاطمة- قد أُملكت (?)، وكانت ترعى غنمًا لهم، وإن ماعزًا وقع عليها (فأخبر هزالاً) (?) فخدعه، فقال: انطلق إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخبره، عسى أن ينزل فيك قرآن. فأمر به النبي - صلى الله عليه وسلم - فرجم، فلما عضته مس الحجارة انطلق يسعى، فاستقبله رجل بلحي (?) جزور -أو ساق بعير- (فضربه به) (?) فصرعه، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ويلك يا هزال، لو كنت سترته بثوبك كان خيرًا لك".

رواه الإمام أحمد (?).

5905 - عن سهل بن سعد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - "أن رجُلاً أتاه فأقر عنده أنه زنى بإمرأةٍ سماها، فبعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى المرأة فسألها عن ذلك، فأنكرت أن تكون زنت، فجلده الحد وتركها".

رواه الإمام أحمد (?) د (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015