عن اللقطة، فقال: (اعرف) (?) عفاصها (?) ووكاءها (?)، ثم عرفها سنة، فإن جاء صاحبها وإلا فشأنك بها. قال: فضالة (?) الغنم؟ قال: لك أو لأخيك أو للذئب. قال: فضالة الإبل؟ قال: ما لك ولها، معها سقاؤها وحذاؤها (?)، ترد الماء، وتأكل الشجر حتى يلقاها (ربها) (?) ".
رواه البخاري (?) ومسلم (?) (وله) (?): "فإذا لم يأت لها طالب فاستنفقها".
وفي لفظٍ للبخاري (?): "فإن جاء أحد يخبرك بها وإلا فاستنفقها".
وفي لفظٍ وهو لفظ مسلم (?): "سُئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن اللقطة الذهب أو الورق". وفيه: "فإن لم تعرف فاستنفقها، ولتكن وديعة عندك، فإن جاء طالبها