في الخاتم" (?).

رواه الإمام أحمد (?)، وفي لفظ (?): "قال: قلت: إنما مثلي ما قال الأول: معزاء حملت حتفها. حملت هذه ولا أشعر أنها كائنة لي خصماً".

5081 - عن قيلة بنت مخرمة قالت: "قدمنا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قالت: تقدم صاحبي حريث بن حسان وافد بكر بن وائل، فبايعه على الإسلام عليه وعلى قومه، ثم قال: يا رسول الله، اكتب بيننا وبين بني تميم بالدهناء لا يجاوزها إلينا منهم إلا مسافراً أو مجتازًا. فقال: اكتب (له) (4) يا غلام بالدهناء. فلما رأيته قد أمر له (بها) (?) شُخِصَ بي (?) -وهي وطني وداري- فقلت: يا رسول الله، إنه لم يسألك السوية من الأرض (?) إذ سألك، إنما هذه الدهناء عندك، مقيد الجمل (?)، ومرعى الغنم، ونساء تميم وأبناؤها وراء ذلك. فقال: أمسك يا غلام، صدقت المسكينة، المسلم أخو المسلم، يسعهما الماء والشجر (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015