ارتحلوا. فارتحلنا فأقبلنا إلى المدينة، فوالذي نحلف به أو يُحلف به -الشك من حماد (?) - ما وضعنا رحالنا حين دخلنا المدينة حتى أغار علينا بنو عبد الله بن غطفان، وما (يهيجهم) (?) قبل ذلك شيء (?) ".

رواه مسلم (?).

وله (?) في لفظٍ: "اللهم بارك لنا في مدنا وصاعنا، واجعل مع البركة بركتين".

وله (?) أيضًا: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "لا يصبر أحد على لأوائها فيموت إلا كنت له شفيعًا أو شهيدًا يوم القيامة إذا كان مسلمًا".

وله (?) أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إني حرمت ما بين لابتي المدينة كما حرم إبراهيم مكة. قال: ثم كان أبو سعيد يجد أحدنا في يده الطير فيفكه من يده ثم يرسله".

4555 - عن سهل بن حنيف قال: "أهوى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيده إلى المدينة فقال: إنها حرم آمن".

رواه مسلم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015