الذي أُنزلت عليه سورة البقرة".
رواه خ (?) م (?) وهذا لفظه، وعند البخاري: "فاستبطن الوادي حتى إذا (حاذى) (?) بالشجرة اعترضها فرمى بسبع حصيات، وكبر مع كل حصاة، ثم قال: من ها هنا والذي لا إله غيره قام الذي (أنزلت عليه) (?) سورة البقرة".
وفي لفظ له (?): "فقلت: يا أبا عبد الرحمن، إن ناساً يرمونها من فوقها. فقال: لا والذي لا إله غيره، هذا مقام الذي أنزلت عليه سورة البقرة".
وفي لفظ لهما (?): عن عبد الله "أنه انتهى إلى الجمرة الكبرى، جعل البيت عن يساره، ومنى عن يمينه، ورمى بسبع، ثم قال: (هذا مقام) (?) الذي أُنزلت عليه سورة البقرة". وهذا لفظ البخاري.
وفي لفظ للإمام أحمد (?): "أنه انتهى إلى جمرة العقبة (فقال: ناولني أحجارًا. قال: فناولته سبعة أحجار. فقال لي: خذ بزمام الناقة. قال: ثم عاد إليها) (?) فرمى بها من بطن الوادي بسبع حصيات وهو راكب يكبر مع كل حصاة. وقال: اللَّهم (اجعله) (9) حجًّا مبرورًا وذنبًا مغفورًا. ثم قال: ها هنا كان يقوم الذي أنزلت عليه سورة البقرة".
4415 - عن سالم، عن ابن عمر "أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات،