انصرف عن الأحزاب: أن لا يصلين أحد الظهر إلا في بني قريظة. فتخوف ناس فوت الوقت فصلوا دون بني قريظة، وقال آخرون: لا نصلي إلا حيث أمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وإن فاتنا الوقت، قال: فما عنف واحدًا من الفريقين".

في رواية البخاري: "العصر" وفي رواية مسلم "الظهر" وإسنادهما فيه واحد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015