النَّهْيُ عَنِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ، وَعَنِ اسْتِدْبَارِهَا عِنْدَ الْحَاجَةِ، وَالْأَمْرُ بِاسْتِقْبَالِ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015