قالَ الشيخُ: يُريدُ به الصَّلاةَ الَّتِى هِىَ تَحيَّةٌ لِذِكرِه على وجهِ التَّعظِيمِ، فأَمّا صَلاتُه على غَيرِه فإِنَّها كانَت بمَعنَى الدُّعاءِ والتَّبريكِ، وتِلكَ جائزَةٌ على غَيرِهِ.
تم بحمد اللَّهِ ومَنِّه الجزءُ الثالثُ ويتلوه الجزءُ الرابعُ وأولُه: بابُ الدُّعاءِ فى الصَّلاةِ