الْأَرَت والمغيرة بن شُعْبَة ومرداس بن مَالك الْأَسْلَمِيّ ومستورد بن شَدَّاد الفِهري ودكين بن سعيد الْمُزنِيّ وَمُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان وَعَمْرو بن الْعَاصِ وَأبي سُفْيَان بن حَرْب وخَالِد بن الْوَلِيد وَحُذَيْفَة بن الْيَمَان وَعبد الله بن مَسْعُود وَسَعِيد بن زيد وَأبي جُحَيْفَة قيل لعَلي هَؤُلَاءِ كلهم سمع مِنْهُم قيس بن أبي حَازِم سَمَاعا قَالَ نعم سمع مِنْهُم سَمَاعا وَلَوْلَا ذَلِك لم نعده لَهُ سَمَاعا
فا نظر عنايته بِسَمَاعِهِ وتأكيده لَهُ الْمرة بعد الْمرة
وَأما أَحَادِيث النُّعْمَان عَن أبي سعيد فقد خرجها البُخَارِيّ وخرجتها أَنْت أَيهَا الإِمَام فِي مَوَاضِع من كتابك مَنْصُوصا فِيهَا على السماع فَأثْبت فِي آخر كتابك مَا نفيت فِي أَوله وأقررت بِمَا أنْكرت وَشهِدت من نَفسك على نَفسك فَمَا ذنبهم أَن حفظوا ونسيت وَلَا غرو فَإِنَّمَا