بيهق" ص (345)، وياقوت الحموي في "معجمه" (1/ 639)، وسمياه بـ "معرفة علوم الحديث"؛ لأنّ مباحثه تتعلق بذلك.

وابن عبد الهادي في "طبقاته" (3/ 330)، والذهبي في "التذكرة" (3/ 1133)، وقال: مجلد. و"النُّبَلاء" (18/ 166)، و"تاريخ الإسلام" (30/ 445)، والصَّفدي في "الوافي بالوفيات"، (6/ 354)، واليافعي في "مرآة الجنان" (3/ 82)، وابن كثير في "البداية" (16/ 9)، و"اختصار علوم الحديث" (1/ 96)، وابن رجب في "شرح العلل" (1/ 306)، والعراقي في "التقييد" (1/ 306، 4559، وابن قاضي شهبة في "طبقاته" (1/ 221)، والسخاوي في "فتح المغيث" (1/ 103، 142)، والسيوطي في "طبقاته" ص (452)، و"التدريب" (1/ 278)، (2/ 493)، وعلي القارئ في "شرح شرح النخبة" ص (440)، والكتاني في "الرسالة" ص (34)، ونقل منه الحافظ في "الفتح" (1/ 172، 178، 207)، (3/ 91).

توجد له نسخة خطية وحيدة في أولها نقص. (?)

وقد طبع بدراسة وتحقيق د. محمَّد ضياء الرّحممن الأعظمي- الكويت: دار الخلفاء للكتاب الإِسلامي، سنة 1404هـ، (532 ص)، وقد أعيدت طباعته بتحقيقه -أيضًا - مكتبة أضواء السلف: الرياض سنة 1420هـ في جزءين.

وقد اختصره الحافظ ابن كثير فقال في مقدمة "اختصار علوم الحديث" (1/ 96): وأنا - بعون الله- أذكر جميع ذلك، مع ما أُضيف إليه من الفوائد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015